نعم ... أحب مثل هؤلاء الأشخاص ... الذين يأخذون الأمور ببساطة ... و يحولون الحياة إلى مسرحية ناجحة سعيدة هم الأبطال فيها ... بدل جعلها ساعة للصراع التراجيدي و للالام اللا منتهية ... واقعيتهم و نظرتهم الصائبة ... تعجبني و تجعلني أتمثل بهم أكثر و أكثر ... وخصوصاً عندما أرى بأنهم أكثرهم ناجحين و راضين ... و أرى إبتسامة جميلة تنطق عن قلبهم ... تقول : ربي إنّا بما قسمت لنا راضين و ما يواجهنا من المصاعب مدركين و لهذا ... نحن سنثبت للعالم أجمع بأننا أهلٌ لأن نكون عبادك المخلصين ...