مجرد فضفضة ... وكلام عالماشي :)


الحمد لله ... جرب تقولها من كل قلبــــك بس ... على كل حاااااجة

على انك حي ... و عندك حاجات كتير غيرك معندهوش اياها ... على انك بتتنفس ... بتسمع ... بتحس ... بتشوووف

على انك عندك القدرة على الحب ... وانك غني جداً ... بحيث عندك القدرة على المسامحة ... على انك بيدك كل حاجة ... وتقدر تغير اهم حاجة ... اللي هي نفسك ...

على انك جميل و ربنا سبحانه وتعالى بذات نفسو خلقك انت ... هو اللي اختارلك كل حاااجة ... و هو اختارهالك اياها لأنو حكيم ... و اختار كل شي مخصووووص ليك وحدك ...

على انك تقدر تغير الحاضر و المستقبل ... و انك قادر على اختيار مصيرك وحدك ... على انك قادر على البدء من جديد بأي لحظة ... على انك محبوب لدرجة انو اتخلقت ... انو ربنا اختارك عشان يخليك من الموجودين بالحياة ...

الف الحمد لله

الحمد لله رب العالمين :)

قريباً ... ان شاء الله هكتب تقرير عن مسلسل جديد تابعتو و دا كان سبب عدم تواجدي الفترة الماضية ... حسيتو حلووو اوي و مؤثر ... حبيييتو بشكل ... بتمنى بجد تستنوني ... خلاني احمد ربي اكتر و اكتر ... و اشعر بالسعادة ... انتظروني :)

اه و متنسوش

لازم نحمد ربنا ...

ملاحظة : ادعولي اتغير من الداخل و ابقى احسن و احسن ... بس بالسر مش قدامي :P

ملاحظة تانية : الكلام اللي فوق كتبتو بجروب مصري ... عشان كدا اللهجة مصرية ... وبصراحة كدا مليش مزاج احولو للفصحى ... بس الحمد لله الكل بيفهم مصري :P

بصراحة ... حاسة اني عندي دافع للكتابة و بمليووون حاجة و حاجة ... ممكن يكون لمسلسل التأثير دا ؟ ... مش عارفة ... بس حاجة حلوة :)

المهم ... ان شاء الله اكتب بجد مش بس أفكر بالكتابة ... 

بحبكو في الله بجد ... كلكو :)

حاسة بشعور حلو ... مع انو في موضوع تاني جديد طرأ ... اليوم شفت نجمة غريبة بالسما و الوانها برضو غريبة اوي و بتتغير و بتتحرك بطريقة غريبة بكل الاتجاهات بعشوائية ... و مكانها غريبة  ... بس بالنهاية فاضلة بنفس المكان تقريباً ... حاجة لفتت انتباهي جداً و باليوتيوب لقيت كتير فيديوات عن نجوم غريبة اتلاقت بأوقات مختلفة واماكن مختلفة بالعالم ... 

المهم ... لو حد ليه تفسير يا رييييت يقولي بجد ... المهم هدور على الموضوع ... و ان شاء الله القى تفسير مهم :) ... ولو لقيت هقولكو ان شاء الله ... لو مهتمين طبعاً

وحشتيني يا مدووونتي .. جداً بصراحة

ههههههههه عاجبني اكتب لبكرا الصبح ... من زمان مكانش جاييني الشعور دا ... بس لازم ابطل كلام عشان المساكين اللي ممكن يحنو و يقرو الموضوع :P

ربنا يعيينكو

يالله سلام مؤقت ان شاء الله :)

وهحاول اكون اكتر ترتيب و تنظيم بطرح افكاري :)

لقد نضجت ...

السلام عليكم  ورحمة الله و بركاته :)

منذ فترة تقريباً إسبوع حصل ما أزعجني كثيراً ... بعدها بيوم أتت صديقتان عندي و أمضيت وقتاً مسلياً كثيراً ... قبل يومين كنت بقمة الكابة ... وبعدها وجدتُ باباً جديداً ... ما زلتُ أتفحصه و أتمنى أن أجد بأنه يسع لي و يناسبني ...

البارحة من التوتر و القلق ... إنتقمتُ من نفسي بالإكثار من الطعام ... فنقمت عليّ معدتي المسكينة و قررت تلقيني درساً ... فجعلتني اليوم كله تقريباً بالفراش أعاني من الام البطن :( ... نصيحة لوجه الله ... لا تكثروا من الطعام بعد أن تكونوا عودتم أنفسكم على قلته ... وإلّا ... لست ضامنة النتائج :P

المهم ليس هذا موضوعي ... منذ فترة حدث موقف لفت نظري ... لم أكن متوقعته ...

كنّا جالستان على المسطبة ... ظلام الليل ينفيه أضواء السيارات القادمة و الذاهبة ... تقريباً الشارع كاد أن يخلو من المارّة ... كنّا ننتظرهم ليقلّونا ... و مستمتعتين بالمنظر ... و بالهدوء ... للّيل هيبة لا يشعر بها الكثيرين ... ولكنني أستمتع بها ... وهي أيضاً ...

كنا تعبتان نوعاً ما ... فقد كان يوماً حافلاً مع الصديقات ... مشينا كثيراً ... و ضحكنا كثيراً ... اجتماع لنا ... لكنني يومها شعرت بشعور غريب ... وكأنني لأول مرة أخرج مع أناس أحبهم جميعاً و لا يوجد بيننا أي حساسية أو عداوة ... الحمد لله ... ربما لأنني منذ مدة لم أخرج معهم ... فاستشعرت هذا اللقاء :) ...

كلمتها بسذاجة ... عن حلمي بأن تكون لي قصة حب مكللة بالزواج ... قصة جميلة ... تبقى ذكراها معي مدى الزمان ... ابتسمت لي و قالت : " لكن في قصص الحب النهاية غير واضحة أبداً ، فربما في أي لحظة يترككِ ، لا تعرفين مصيرك أبداً ... " ، أبديت مولفقتي لكلماتها ... وسرحت ..

هي أكثر بنت مرحة في شلتنا ... أكثر من تطلق النكات ... أكثر من أشعر بأنها طفولية ... بريئة و غالباً لا تدرك عواقب أفعالها أو بالأحرى لا تفكر بها ... تظن الناس بريئين مثلها ... و أخذت عدة صدمات منهم ... ولكن هذه طبيعتها ...

هي ... ذاك اليوم ... لأول مرّة تقريباً ... قالت لي حكمة ... لهذا استغربت ... بالعادة أنا من يتفلسف برأسها ... و ينصحها ... عندها أدركت بأنها كانت حقاً تحبه ... وربما ... ما زالت ! ... وهو ... الذي نعرف كلنا بأنه الأكثر أدباً و أخلاقاً ... هو الأكثر إحتراماً ... ولكن ... لا يستحقها ... لقد أصبَحَت أكثر نضجاً ... جعلها الألم تكبر ...


,

خطوة إلى الأمام


أحياناً ... نجد بأننا أضعنا أنفسنا في متاهات الزمن ...

وفقدناها بين دروب الأيام ...

نبحث عنها في كل مكان ...

فلا نجد من يدلنا عليها ... أياً كان ...

فنبتأس ... ونحزن ... ولا نعلم ما نفعل ...

و نحاول شقّ طريق جديد لنا ... يعيدنا إلى مجدنا المفقود ... أو حتى يقربنا منه ...

وبينما نحن في تلك الحالة ...

نجد بأنه قد كتبت علينا الرحمة ... شخص أتى ... لا ندري أين كان ... أو أين سيكون ... ولكنه الان ... اخترق السكون ...

يبتسم لنا ... تلك الإبتسامة المشرقة ...

يكلمنا ... بذلك الكلام اللطيف ...

يمحي كرهنا لنفسنا ... ويزرع بنا الأمل ... ليومٍ جديد ...

فيبني – دون أن يدري – مساحات حب كبيرة في صدرنا ... لقلبه الكبير...

في تلك اللحظات ... نشكر ربنا سبحانه و تعالى ... على هذه النعمة ...

فقد عاد رشدنا ... و قد عرفنا طريق مختصر ... للرجوع إلى حالنا الأول ... أو الإقتراب منه ... بدون جهدٍ كبير ...

هذا ما حدث معي منذ فترة ... و إن شاء الله أبقى مطيعة لذلك الناصح ... الذي قال لي كلام لا ثمن له ... مع أنني حدتُ عن البعض منه و لكنني مصممة على العودة ... وعلى أن أكون أقوى ...

هذا الإسبوع قد طبقت رجيم ... و اكتشفت ... بأن لدي القدرة على السيطرة على جسدي فيما يأكل و يشرب ... إذاً ... فأنا قوية ... أقوى مما أظن ...

إذاً ... لدي القدرة على السيطرة على نفسي أيضاً ... و التحكم بما أشاهد و أسمع ... و تحديد ما أتكلم ...

فَلأرى ... هل سأربح هذا التحدي أيضاً ... و حتى متى سأستطيع الصمود و النضال ؟ ...

 هذه أسئلة متقدمة الان ... فلأبدأ النزال و لأخطو الخطوات الأولى نحو القتال ...

طبعاً من تكلمت عنها أتوقع أنها تعرف نفسها ... لن أكتب إسمها كيلا تكتب لي بأنها لا تستحق هذا الكلام :)

جمعة مباركة على الجميع إن شاء الله تعالى :)

فلم ----> السحلية


بسم الله الرحمن الرحيم

فاصل إعلاني ( قبل بدء التدوينة :P )

منذ فترة طويلة لم أكتب أي موضوع ... و أيضاً لم أرد على ردود اخر موضوع ... أعتذر حقاً ... وبشــــدة ... مع أنني قرأت كل الردود والله يعلم كم أفرح بتعليقاتكم و ارائكم ... إن شاء الله أعوضكمـ :)

الموضوع الرئيسي  :P

البارحة شاهدتُ فلماً ... و أحببت أن أعطي رأيي به ... و أطلعكم عليه ...

طبعاً الفلم إسمه ..............

+-/ السحلية \-+

 روابط الفلم ... لمشاهدته على اليوتيوب :


أولاً : كيف وجدته ؟؟

كنت وصديقتي نتكلم ودعوتها للمجيء عندي كي نشاهد فلماً سوية و نغير جو ... و لكن أتى دور إختيار الفلم ... تركت الموضوع لي ... طبعاً كثيراً ما تشيد سميحة بالأفلام والمسلسلات الإيرانية ... وبما أنني أحب أن أشاهد شيء يضحكني ... فبحثت عن فلم إيراني مضحك ... و وجدته ... السحلية :P  ... طبعاً قرأت اراء الناس و طلع فلم ممنوع من العرض بإيران ! ... مما أثار شكّي ... و قرأت كثير من الاراء التي جعلتني أظن أنه فلم طائفي 100 % ... بل اغضبتني كثيراً ... المهم أخيراً و بعد تردد كبير شاهدته معها ... ولكن من خلال المسنجر :P

ثانياً : نظرة عامة عليه

فلم جميل جداً ... مع تحفظي على بعض المواقف به التي لم تعجبني ... يتكلم عن مسجون في سجن رائع و القائم على السجن إنسان في منتهى الطيبة و الحنية التي تثبت في مواقف كثيرة –  كلما حصل موقف مع القائم نتعجب انا و صديقتي من هذه الحنية - ... ستستمتعون كثيراً به ... يضحككم كثيراً ... والفلم ليس طائفيّاً أبداً ... بالعكس ... يعكس صورة جميلة جداً ... صورة بأنه مهما كان الإنسان فإنه من الممكن أن يتغير ... و أنه رحمة الله سبحانه و تعالى واسعة جداً تطول الجميع ... و طبعاً الكثير من الحكم ولكن بصورة كوميدية جميلة ... تجعلك تضحك من كل قلبك ... يعني أنصحكم بمشاهدته :) ...

ملاحظة : كلمة ملّا يعني رجل دين
و اللاهوت : هو إحدى العلوم الإسلامية التي يدرسها الملا كي يصبح مُلّا ..
هاتان الكلمتان أحببت أن أوضحها لكم لانها تطرح في الفلم ...


ملاحظة ثانية : لم أعطِ الكثير من المعلومات عنه كي تعيشوه بكل جوّه ... فمن رأيي أجمل ما في الفلم الإطّلاع عليه من دون معرفة قصته الكاملة ...

التعليق النقدي ( متأثرة بكتب الأدب :P )

ملاحظة : لا أنصحكم بقراءته إن لم تروا الفلم ... ففيه حرق للمشاهد :)

v   الفلم أعجبني بصورة عامة ... ولكن بعض المشاهد شعرت بأنها تتجاوز الحدود ... صحيح أنها قليلة ... ولا تقارن بالسينما الغربية ابداً و لكن أتكلم من وجهة نظري ...
             
v   و ايضاً اغضبتني الترجمة مرتان ... فهو يقول زيارة و الترجمة تكتب حج !!! ... " حج المرقد " و أصلاً لا يوجد اي مرقد بالفلم كله !!! ... لما هذه الترجمة و ما المقصود منها ؟!!! ... حقاً شيء رفع ضغطي جداً ... و مرة أخرى كان الشيخ يرد السلام قال وعليكم السلام ... الترجمة كتبت جملة من 5 او 6 كلمات بالمعنى نفسه ... مما أشعرني بأن المترجم ربما لا يتقن اللغة العربية ... صحيح هذه مواقف بسيطة ... و لكنها أغضبتني كثيراً ... ولكنها لم تمنعني من الاستمتاع ببقية الفلم :P

v   موقف الرحمة الذي أظهره البطل للحمامة ببداية الفلم أشعرني بأنه سبب كل ما حصل بعد ذلك من أمور له ... بل و هذا هو سبب جعله يزداد إيماناً بالله عز وجل في نهاية الفلم و يتأثر بعدما كان يمثل ... و تأتي الحمامة مرتان بالحلم مؤكدة على هذا الأمر ... أولاً عندما يركب البطل القطار ... و ثانياً ... عندما تتوب المزورة ...

v   موقف الشيخ ... و جملتاه التي قالها في كل الفلم ... و مساعدته له ... فرحت به جداً ... كم أحببت موقفه عندما ساعده على الهرب ... و عندما عامله بكل لطف ... و الجملتان التي رددها البطل بكل مكان و زمان حتى أخيراً فهمها بنهاية الفلم ... 

v   لم يعجبني بموضوع الغناء في الجامع ... و لكن ربما قصده الإنشاد ... لأنني أحب أصلاً سماع الأناشيد المختلفة أصلاً ... ولكن الغناء الاعتيادي لا طبعاً ... و أصلاً في الجامع اسمع الأناشيد و الأشعار في المناسبات السعيدة كولادة الرسول محمد صلى الله عليه و اله ...

v   زوج المرأة السابق ... يمثل المتطاول الغبي و محاول الوصول لما يريد و لكن يختار الطريقة الخطأ ... يوجد الكثير من النماذج هذه في الحياة ... ولكن بالنهاية ارتدع عندما وجد من يوقفه عند حده ... يعني الناس هم الذين جعلوه يتطاول ... بسكوتهم عن الحق ... وجعلهم يعتقد بأنه قوة لا تقهر !

v   نهاية الفلم كلمة رائعة قليلة عليها ... مؤثرة جداً ... و تقول الكثيــــر ... تلخص الفلم و بصراحة أعجبتني بشدة ... نهاية قوية جداً و لطيفة ... هي أجمل ما في الفلم ...

v   لم أفهم قصة الطفل ... ربما يقصد به الضمير ؟ ... لا أعلم ... أود أن يشرح أحد لي ما فهمه منه :) ...


 

قطرة.من.بحر.الحياة © 2012 | Designed by Cheap Hair Accessories

Thanks to: Sovast Extensions Wholesale, Sovast Accessories Wholesale and Sovast Hair