ليس من عادتي نقل المقالات، ولا الكلمات، لكن اليوم أكسر حاجز العادة لأوصل رسالة أتمنى منّا نحن استيعابها ..
فبغض النظر عن آرائها، وبغض النظر عن ديانتها، أليست فِعلاً هذه هي صورتنا في أذهان الكثيرين من غير المسلمين؟
بل وحتّى من المسلمين؟ ..
وأود سؤال المثقفين، وأهل الدين، ما العمل لتحسين صورة المسلمين؟
ولما أصبحنا كالقطيع، متناسين أغلب أحاديث الدين، التي ما معناها إن المسلمون إخوة، والمسلم من سلم الناس من لسانه وأفعاله، والمسلم من يشهد بأن لا إله الا الله وأن محمد رسول الله، ورسالة إنما...