...يا ترى
...هل كان ما كان لمجرد انه كان
...ام حدث ما حدث لايلام ما قد كان
...قد انساه الزمان جروح الايام
...أكل نكسة تحدث مجرد ايهام
...او انها احد ادلة عالم النسيان
...ان الانسان ما زالت هو الانسان
...بحقده الاخاذ
...و شكه المغوار
...واصراره الدائم
...بانه عديم الاخطاء
...ما ذنب الذئب الذي خافه الابطال
...وتحدثت عنه الحكايات
...بمختلف انواع الافتعال
...ما ذنب هذا المسكين الفتاك
...في اتهامه بقتل نبي الزمان انذاك
...يوسف
...بديع خلق الرحمن
...يساور قلبي الالام
...و يتخلل نبضه اضطراب
...باعثا في احزان
...انا لا اشبه حتى هذا الذئب الحيوان
...فلست نهاشة للعظام
...ولا فتاكة افتك انامل الحيوان
...افتراني اعشق تخريب حياة انسان؟
...كلامي معك قد كان صادق الحوار
...يملؤه فيض المحبة و الاخاء
...بلا مصالح او خوف او استهتار
...به اجمل معاني النصح والايثار
...من انسان
...الى اخيه الانسان
...ولكن الشك استولى على هذا الانسان
...واقصد بكلامي اخ الانسان
...ومع ما يبرر خطئه وانه اوهام
...يسيطر عليه شعور غريب
...تخبره باني كذاب
...وهو شعور بان القريب
...واجب الايثار
...ولا يملك دافعا للايلام
...وقد نسي الانسان
...ان قريبه انسان
...يملك مشاعر الانسان
...من بغض وحقد ودمار
...ونسي او تناسى صديقه
...في وسط هذا التوهان
...فايهما سينتصر
...القلب والمنطق والحقيقة
...ام مشاعر غريبة
...تجرها الى بحر فتاك
...فيا ايها الصديق
...اني اعلن عن عدم قدرتي على التحمل
...تحمل ان اكون موضع اختبار
...وشك قتال
...وعندما تستقر و يعرف رايك
...الاستقلال بالقرار
...ساكون نصيرك
...فستبقى عالي المكان
...صديقا لي مدى الزمان
...ولكن
...حتى تتخذ القرار
...ساعلن الذهاب
...الى عالم الابتعاد
...حتى لا اخدعك او احاول تضليلك
...ان كان هذا ما تراه
...فاعذرني يا صاح على هذا القرار
...فلربما هذا يكون لمجرد انه يكون
...او ليتخذ عقلك كذا قرار
...وانا سانتظر على بعد
...و في صمت
...انا صديقك الانسان
...هل كان ما كان لمجرد انه كان
...ام حدث ما حدث لايلام ما قد كان
...قد انساه الزمان جروح الايام
...أكل نكسة تحدث مجرد ايهام
...او انها احد ادلة عالم النسيان
...ان الانسان ما زالت هو الانسان
...بحقده الاخاذ
...و شكه المغوار
...واصراره الدائم
...بانه عديم الاخطاء
...ما ذنب الذئب الذي خافه الابطال
...وتحدثت عنه الحكايات
...بمختلف انواع الافتعال
...ما ذنب هذا المسكين الفتاك
...في اتهامه بقتل نبي الزمان انذاك
...يوسف
...بديع خلق الرحمن
...يساور قلبي الالام
...و يتخلل نبضه اضطراب
...باعثا في احزان
...انا لا اشبه حتى هذا الذئب الحيوان
...فلست نهاشة للعظام
...ولا فتاكة افتك انامل الحيوان
...افتراني اعشق تخريب حياة انسان؟
...كلامي معك قد كان صادق الحوار
...يملؤه فيض المحبة و الاخاء
...بلا مصالح او خوف او استهتار
...به اجمل معاني النصح والايثار
...من انسان
...الى اخيه الانسان
...ولكن الشك استولى على هذا الانسان
...واقصد بكلامي اخ الانسان
...ومع ما يبرر خطئه وانه اوهام
...يسيطر عليه شعور غريب
...تخبره باني كذاب
...وهو شعور بان القريب
...واجب الايثار
...ولا يملك دافعا للايلام
...وقد نسي الانسان
...ان قريبه انسان
...يملك مشاعر الانسان
...من بغض وحقد ودمار
...ونسي او تناسى صديقه
...في وسط هذا التوهان
...فايهما سينتصر
...القلب والمنطق والحقيقة
...ام مشاعر غريبة
...تجرها الى بحر فتاك
...فيا ايها الصديق
...اني اعلن عن عدم قدرتي على التحمل
...تحمل ان اكون موضع اختبار
...وشك قتال
...وعندما تستقر و يعرف رايك
...الاستقلال بالقرار
...ساكون نصيرك
...فستبقى عالي المكان
...صديقا لي مدى الزمان
...ولكن
...حتى تتخذ القرار
...ساعلن الذهاب
...الى عالم الابتعاد
...حتى لا اخدعك او احاول تضليلك
...ان كان هذا ما تراه
...فاعذرني يا صاح على هذا القرار
...فلربما هذا يكون لمجرد انه يكون
...او ليتخذ عقلك كذا قرار
...وانا سانتظر على بعد
...و في صمت
...انا صديقك الانسان
بسم الله الرحمن الرحيم
ردحذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رائـــــــــــع ماكتبته ...
ماشاء الله عليك ..
لكِ اطيب التحيات ..
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته :)
ردحذفاشكرك على مرورك فهو الجميل :)
نورتي وموفقة